الاثنين، 24 مارس 2014

انشاءات للأصحاب الاولى باك من المحتمل طرحها في الامتحان الجهوي

السلام عليكم اخواني الكرام كيف حالك هل هنـــا تركيز 
الامتحان قريب ويتوجب على الجميع فقط التركيز 

لا تفكروا كثيرا لكي لا تحزنوا كثيرا 
اعمل ومع العمل تــــاتي الأفكار 
امـــا بعد اليوم أقدم لكم جميع انشــــاءات اللغة الفرنسية لأصحاب الجهوي بشكل مصغر وحصري


ليس بهدف الغش وانـــا بريئ من كل شخص يستعمله في الغش فقط تجميع مفيد لبعض الانشاءات 

وقمت بطرحه لكي تعم الاستفادة


هدا الملف بصيغة Word و يضم المواضيع التالية 
ملاحضة هده المواضيع هي أهم المواضيع التي تطرح في الامتحانات السابقة و في جميع جهات المغرب




terrorisme الارهاب

العفو الملكي La grâce royale

l'immigration clandestine الهجره السرية

Le terrorisme au Maroc الإرهاب في المغرب 

Achoura, fête de l’enfance, de la famille et des traditions

certains estiment que l'utilisation des animaux dans les expériences scientifiques est un crime impardonnable. Partagez- vous ce point de vue? Argumentez يعتقد البعض أن استخدام الحيوانات في التجارب العلمية هو جريمة لا تغتفر. هل تشاطر هذا الرأي؟ تجادل

travail des enfants

La tricherie dans les examens الغش في الامتحان

médias الاعلام

Drogue المخدرات

La pollution environnementale

Le concept de l'égalité مفهوم المساواة

لمراهقة L'adolescence

La superstition الخرافة 

الادمان Toxicomanie

Les Droits des enfants

L'exécution dans l'Islam العقوبة في الإسلام 

Imaginer une suite à le dernier jour d’un condamnée

اضغط هنا لتحميل الملف

لا تقرأ و ترحل شارك ولو بكلمة شكر

الأحد، 23 مارس 2014

أسرار النحل و فوائده الطبية العجيبة بالصور

عالم النحل عالم مدهش ومثير


 ومليء بالأسرار، والمعجزات الباهرة التي تدل على قدرة الخالق العظيم الذي أبدع هذا الكائن العجيب، وجعل من أمته مثالاً يحتذي في التعاون والنظام، والبراعة والإتقان، ولقد استطاع العلماء اكتشاف بعض أسرار هذا العالم الغريب، لكن ما زال يخفى عليهم الكثير .. والكثير !! 
فهيا نعرف بعضًا من هذه الأسرار . 
·
نظرة فاحصة إلى جسم النحلة : 
يتكون جسم النحلة كسائر أجسام الحشرات الأخرى من ثلاثة أجزاء، هي : 
الرأس، والصدر، والبطن . 


-
الرأس :
ويقع في مقدمة جسم النحلة، وللنحلة- في رأسها- نوعان من العيون، النوع الأول يسمى بالعيون المركبة، وهما اثنتان، وتقعان على جانبي الرأس، ويتكونان من آلاف من العدسات المتصلة ببعضها، وتستخدمها النحلة في الرؤية لمسافات بعيدة عندما تكون خارج الخلية، وفى رؤية الضوء فوق البنفسجي الذي لا تراه عين الإنسان، وهذه ميزة كبيرة تمكن النحلة من رؤية ألوان بعض الزهور، التي لا ترى إلا تحت الضوء فوق البنفسجي . 
أما النوع الثاني من العيون فيسمى العيون البسيطة، وعددها ثلاثة، وتحتل أعلى الرأس، وتستخدمها النحلة في رؤية الأشياء القريبة، وحاسة الإبصار عند النحلة قوية جدًّا، كما يمكنها تمييز جميع الألوان عدا اللون الأحمر، وفى مقدمة رأس النحلة يوجد قرنان للاستشعار، تستخدمهما النحلة في تحسس الأشياء وتذوقها، كما أن لها فمًا ذا فك قوى للمضغ، ولسانًا يسمى "خرطومًا" له طرف يشبه الملعقة، تستخدمه في امتصاص رحيق الأزهار . 
-
الصدر : 
ويوجد فيه أربعة أجنحة رقيقة وشفافة، جناحان على كل جانب من جانبي الصدر، وعندما تطير النحلة فإنها تصدر صوتًا مميزًا يسمى "الأزيز"، وتستطيع النحلة أن تحرك أجنحتها بسرعة كبيرة جدًّا، تبلغ نحو أربعمائة مرة في الثانية، ويوجد أسفل الأجنحة ست أرجل، ثلاث منها على كل جانب من جانبي الصدر . 
-
البطن : 
وفيه عدد من الأجزاء المهمة جدًّا للنحلة، مثل كيس العسل أو حوصلة العسل، وهى عبارة عن معدة إضافية تخزن فيها النحلة الرحيق الذي تمتصه من الأزهار بلسانها، كما يوجد في هذا الجزء الخلفي بعض الغدد التي تصنع الشمع المهم لبناء الخلية، وفى نهاية البطن يوجد طرف مدبب تستخدمه النحلة في حماية نفسها وخليتها من الأعداء . 
·
مجتمع النحل عائلة واحدة : 

يعيش النحل في جماعات كبيرة يتراوح عددها ما بين (50000) إلى (60000) نحلة، وقد يصل عدد النحل في الخلية الواحدة في بعض الأحيان إلى (80000) نحلة، وتسكن كل جماعة من النحل في بيت خاص بها تصنعه بنفسها يسمى الخلية، وقد يبنى النحل بيته في الجبال أو على الأشجار أو في خلايا خاصة من صنع الإنسان، قال تعالى : 
"
وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ (68)" (النحل:68) 
ويتكون مجتمع النحل من ثلاثة أنواع : 
ملكة واحدة، وبضع مئات من الذكور، وآلاف من الإناث وتسمى الشغالات أو العاملات، ويعيش جميع أفراد الخلية في نظام دقيق محكم يسوده الحب والتعاون، ويؤدى كل فرد فيه وظيفته الموكلة إليه على خير وجه، دون كسل أو ملل . 
·
الملكة : 

الملكة هي أهم نحلة في الخلية، ووظيفة الملكة الأولى هي وضع البيض، الذي يخرج منه نحل الخلية كلها؛ ولذلك فهي أم جميع النحل إناثه وذكوره، وتضع ملكة النحل نحو (1500) بيضة في اليوم الواحد، وقد يصل عدد البيض إلى نحو (2500) بيضة، وتضعه في عيون خاصة من الشمع صنعتها الشغالات، لكن عندما ينتهي موسم العسل ينخفض عدد البيض الذي تبيضه الملكة شيئًا فشيئًا، ويقدر العلماء عدد البيض الذي تضعه الملكة طوال عمرها بنحو (مليون) بيضة تقريبًا، وتعيش ملكة النحل عمرًا مديدًا قد يصل إلى نحو (5) إلى (6) سنوات تقريبًا .
·
ذكور النحل : 

ليس لذكور النحل أي وظيفة تذكر داخل الخلية سوى تلقيح الملكة في موسم التزاوج، وذكور النحل ليس لديها القدرة على القيام بما تقوم به الإناث، وهى الشغالات من مهام، فألسنتها قصيرة لا تقدر على امتصاص رحيق الأزهار، وليس في أرجلها سلال تجمع فيها حبوب اللقاح من النبات، وتخلو أجسامها من الغدد التي تصنع الشمع اللازم لبناء الخلية، وليس لها زبان مدبب تدافع به عن نفسها ولا عن خليتها، لذلك فهي لا تصلح في بناء الخلية ولا في القيام بمهام حراستها، بل إنها حتى في طعامها تعتمد على ما تجلبه الشغالات من رحيق، لكن على الرغم من ذلك فإن ما تقوم به الذكور من دور- وهو تلقيح الملكة- ضروري لاستمرار الحياة في الخلية كلها، وإذا لم يحدث هذا الأمر فلن يكون هناك ملكات ولا ذكور ولا شغالات . 

كيف تصنع الشغالات العسل ؟


تقضى الشغالات ما بقى من عمرها، ويبلغ نحو (3) أسابيع أخرى في جمع رحيق الأزهار، وحبوب اللقاح، فتظل طوال اليوم تبحث عن الأزهار المناسبة، وعندما تجدها تهبط عليها، وتغرس خرطومها (لسانها) في وسطها لتصل إلى مكان وجود الرحيق، وهو سائل حلو المذاق جدًّا، فتمتصه في الحال، فيمر ذلك الرحيق في أنبوب إلى معدة النحلة أو ما يسمى حوصلة العسل، وفى حوصلة العسل يتحول الرحيق إلى عسل أبيض جميل الطعم، وعندما تعود الشغالات إلى خليتها تخرج هذا العسل من فمها لتحفظه في عيون خاصة من الشمع، ثم تعود الشغالات بعد ذلك لتجمع الرحيق من جديد، وتستطيع النحلة أن تزور نحو (10000) زهرة في اليوم الواحد، وبالرغم من ذلك فإن الرحيق الذي تجمعه طوال حياتها كلها لا يكفى إلا لصنع نحو (45) جرامًا فقط من العسل . 
حبوب اللقاح : 

وإلى جانب ما تجمعه الشغالات من رحيق الأزهار، فإنها تجمع حبوب اللقاح أيضًا، فعندما تلتصق بعض هذه الحبوب بأرجل النحلة وجسمها، وهى تجمع الرحيق تقوم النحلة بجمع هذه الحبوب من على جسمها بواسطة أمشاط خاصة من الشعر موجودة على أرجلها، ثم تفرغها داخل سلات حبوب اللقاح الموجودة على رجليها الخلفيتين، وعندما تصل النحلة إلى الخلية تفرغ هذه الحبوب في عيون الشمع بعد عجنها في فمها بإضافة بعض العسل والعصارات إليها؛ لتصنع ما يسمى بخبز النحل، وهو طعام شهى تستخدمه الشغالات في إطعام صغار النحل .
بيت النحل : 

يعد النحل من أجدر المخلوقات التي حباها الله – عز وجل- بمهارات وقدرات خاصة تمكنها من بناء بيت رائع لنفسها؛ ففي داخل جسم النحلة الشغالة غدد خاصة تحول بعض العسل الذي تأكله إلى شمع، ثم تخرجه من ثماني فتحات تقع على الجانب الأسفل من جسمها، وتضعه في فمها لكي تجعله لينًا طريًّا يسهل استخدامه في بناء العيون.
وتصنع الشغالات عيون خليتها على هيئة شكل سداسي الأضلاع، وتتلاصق هذه الأضلاع معًا بطريقة هندسية رائعة بحيث لا يكون بينها أي فراغ يذكر، وقد اكتشف العلماء أن تلك العيون السداسية أقوى وأمتن من العيون المربعة، كما إنها تسمح باحتواء أكبر عدد ممكن من أعضاء الخلية، وبأقل قدر من الشمع . 


العناية بالصغار : 

تمر كل نحلة سواء كانت ملكة أم ذكرًا أم شغالة بأربع مراحل حتى تصبح نحلة كاملة؛ فبعد أن تضع الملكة البيض في العيون المخصصة له من الشمع تأخذ الشغالات (الحاضنات) المسئولة عن العناية به، في مراقبته عن قرب، وبعد ثلاثة أيام يفقس البيض دودًا صغيرًا يسمى اليرقات، فتقوم الحاضنات بإطعام هذه اليرقات غذاءً خاصًّا تفرزه من غدد في رأسها، يسمى بالفلوذج الملكي، وذلك لمدة ثلاثة أيام، ثم تبدأ الحاضنات في إطعام اليرقات الرحيق وحبوب اللقاح، ثم تتحول اليرقة إلى شرنقة، وأخيرًا تتحول الشرنقة إلى نحلة كاملة، ويستغرق نمو الملكة منذ أن كانت بيضة إلى أن تصبح ملكة نحو (16) يومًا، ويستغرق نمو الشغالة نحو (21) يومًا، أما الذكور فيستغرق نموها نحو (24) يومًا .
من فوائد النحل : 

للنحل فوائد عظيمة جدًّا للإنسان؛ فهو يسهم في زيادة محصول ثمار البساتين، عندما يتنقل من شجرة إلى أخرى بحثًا عن رحيق أزهارها، فينقل بجسمه حبوب اللقاح من شجرة إلى أخرى، وهو ما يعرف بعملية تلقيح الأشجار، وهى عملية مهمة لاستكمال مراحل نمو الثمار، ويستفيد الإنسان- أيضًا- من عسل النحل كطعام مفيد له، يحتوى على كثير من المعادن والفيتامينات والسكريات، وغيرها من المكونات المهمة للجسم، وقد جعل الله – عز وجل – هذا الشراب الجميل سببًا في علاج عدد هائل من الأمراض، ليس ذلك فحسب بل إن الأبحاث العلمية أثبتت فعالية سم النحل الذي يخرج من زبانها في شفاء كثير من الأمراض أيضًا، هذا بالإضافة إلى أهمية شمع النحل في صناعة أنواع معينة من الشموع، والألوان، والدهانات، والمستحضرات الطبية المهمة، وصدق الله العظيم إذ يقول في كتابه العزيز : 
"
يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاء لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (69)" (النحل:69) 
معلومات وطرائف حول النحل : 

-
يبلغ عدد أنواع النحل نحو (20) ألف نوع، ومعظم أنواع النحل غير اجتماعية، تحب العزلة باستثناء نحل العسل فهو يعيش في مجموعات كبيرة منظمة . 
-
ملكة النحل هي النحلة الوحيدة في الخلية التي تتزوج، ومن ذكر واحد فقط من ذكور الخلية، وهى- أيضًا- الوحيدة التي تضع البيض . 
-
أكبر أنواع نحل العسل يبلغ طولها نحو (20) ملليمترًا، وتسمى النحلة العملاقة، وأصغر أنواع نحل العسل هو النحل القزم؛ إذ لا يزيد طول الواحدة عن ملليمتر واحد فقط.
-
حاسة الذوق عند نحلة العسل تميز بين المذاق الحلو والحامض والملح والمر . 
-
يملك النحل وسيلة خاصة للتخاطب، وذلك عن طريق الرقص . 
-
طول ملكة النحل يعادل ضعف طول النحلة الشغالة . 
-
تضع الملكة نوعين من البيض: أحدهما ملقح، ويخرج منه إما ملكات أو شغالات، والآخر غير ملقح، ويخرج منه الذكور .
-
حاسة الشم عند النحلة تتركز في قرون الاستشعار التي يتخلل سطحها عدد هائل من المسام تبلغ نحو (500000) تقريبًا . 
-
تستطيع النحلة أن تطير بسرعة تبلغ نحو (65) كيلو مترًا في الساعة تقريبًا . 

شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites